فهم هذه العوامل بشكل شامل يساعد المتداولين على تطوير استراتيجيات إدارة مخاطر تتناسب مع ظروفهم الفريدة.
التداول في الأسواق المالية قد يبدو مغريًا لتحقيق أرباح سريعة، لكن من دون إدارة صحيحة للمخاطر، يمكن أن تتحول الأرباح المحتملة إلى خسائر فادحة.
في هذا الدليل الشامل، نستعرض المبادئ الأساسية لإدارة المخاطر، ونتعمق في العوامل المؤثرة عليها، ونقدم تقنيات عملية لتقليل الخسائر وزيادة الأرباح على المدى الطويل.
تتم إدارة مخاطر الفوركس عن طريق استخدام استراتيجية التحوط، والتي تتضمن اتخاذ مواقف تعويضية عن الخسائر المتوقعة، بينما هذه الاستراتيجية يقل الاعتماد عليها في سوق الأسهم؛ بسبب بعض الأمور التنظيمية.
توجد عِدة استراتيجيات أو طرق يعتمد المتداولون اليومين عليها في عملية إدارة المخاطر، يأتي في مقدمتها تعيين مستويات وقف الخسارة وجني الأرباح، فضلاً الإمارات عن الاهتمام بتحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع مستوى المخاطر القادرين على تحمله.
قبل العودة إلى التداول الفعلي، استخدم حسابًا تجريبيًا لاختبار استراتيجياتك الجديدة دون المخاطرة بأموالك.
إدارة المخاطر هي سلسلة من التدابير والأدوات، التي تهدف بشكل أساسي إلى حماية رأس المال وتفادي الأثر السلبي لمخاطر السوق.
التوثيق: سجل تفاصيل الصفقات الخاسرة. هذا يساعدك على اكتشاف الأنماط المتكررة التي تؤدي إلى الخسائر.
تداول الأصول ذات السيولة العالية مثل العملات الرئيسية (الدولار، اليورو) نور الامارات أو المؤشرات القوية (مثل داو جونز).
يضمن تحديد حجم الصفقة بشكل صحيح توافق صفقاتك مع استراتيجية إدارة المخاطر الخاصة بك، حتى لو كان مستوى وقف الخسارة بعيدًا عن نقطة الدخول.
ضع أهدافًا واضحة وقابلة للتحقيق بدلاً من مطاردة الأرباح السريعة.
يقلل التنويع من مخاطر المحفظة الإجمالية عن طريق توزيع الاستثمارات عبر فئات أصول أو قطاعات أو مناطق جغرافية مختلفة.
وانطلاقاً من هذه النقطة، إليكم النصائح التالية لتجنب الوقوع في خسائر كبيرة أثناء التداول:
الاستراتيجية الهجومية: عندما تكون إشارات التداول قوية والاتجاه واضحًا.
Comments on “The Ultimate Guide To إدارة المخاطر في التداول”